asdasdasd
يواجه الأزواج عند اتخاذ قرار الطلاق تحديات كثيرة ومتعددة لا بد من التفكير فيها قبل الطلاق للتمكن من أتخاذها
قال الدكتور خليل الزيود المستشار الأسري والتربوي إن أبرز تحديات الطلاق هو التحدي المالي ونظرة المجتمع والأطفال وتأمين المستقبل والزواج الثاني وتكون هذه التحديات أكثر عند المرأة لسببين وهما ضعف الدعم المعنوي للمرأة من الأسرة الضيقة فأما يدعموها من بداية أول خلاف بين الزوجين أو لا يتقبلوا ذلك و لوجود فكرة الخيار الثاني والزواج الثاني .
وبين أن الأهل لا بد من دراسة قرار الموافقة على الطلاق لا بد من دراسته من جميع الجهات وأخذ قرار المرأة و وجهة نظرها بعين الاعتبار خصوصا اذا كان هناك ضرب أو إهانة للزوجة من قبل زوجها .
وأشار الى ضرورة الحديث مع الزوجة ومعرفة مشاكلها بشكل واضح ومعرفة ما الذي تحتاجه وتريده الى زوجها قبل اقناعها على العودة إلى الزواج او عدم التفكير بالطلاق .
أقرأ أيضا:فن الرد على الشخصيات المستفزة
وأكد على ضرورة اعادة النظر في موضوع الخطبة وما فيها واعادة النظر الى الزواج الذي يوضع عليه علامات استفهام لتحديد وضعها وفي حاجة الانفصال في بعض الحالات.
وقال إن التمكين المادي للمرأة مهمة جدا قبل الطلاق ولا بد من وجود بدائل لبعض السيدات التي لا تملك أي دخل مادي مستقل ولا بد من مراجعة طبيب أو استشاري مستقل للمساعدة على اتخاذ على هذا لاقرار .
وقال أن العائلة المثالية لا شرط ان تكون بوجود الأم والأب في بيت واحد وقد يكون انفصال الأم والأب أفضل من وجودهم سويا في بعض الحالات.
تفاصيل المقابلة ضمن هذا الفيديو