asdasdasd
"إما الموت أو الموت"... شعار الأسير المُضرب غضنفر أبو عطوان...
تصدر وسم "الحُرية للغضنفر" الترند عبر مواقع التواصل الإجتماعي في فلسطين وعدد من الدُول العربية، تضامناً مع الأسير الفلسطيني غضنفر أبو عطوان بعد دخوله اليوم الثاني والستين من إضرابه المفتوح عن الطعام، وذلك رفضاً لإعتقاله الإداري.
Willingness to live with dignity and freedom require a hunger strike for than 58 days in #Palestine#الحرية_للغضنفر pic.twitter.com/hSFizVkpM5 — Alaa Almasloqi (@AAlmasloqi) June 30, 2021
I'm on hunger strike for my freedom.
Ghazanfar Abu Atwan continuing hunger strike for 58 days in protest of his administrative detention by zionist occupation
He faces 3 possibilities
Paralysis,chronic illnesses for the rest of his life,or death.#الحرية_للغضنفر #FreeGhazanfar pic.twitter.com/awwHKb9emG — Palestine | فلسطين ?? (@alianm9) July 1, 2021
وتضامن الشعب الفلسطيني والأردني وعدد كبير من الشعوب العربية مع قضية الأسير المُضرب "غضنفر"، مُعبرين عن غضبهم وحُزنهم على وضعه الصحي الخطير الذي يُعاني منه بسبب إضرابه عن الطعام، وقد دخل في الرابع من تموز لعام 2021 مرحلة جديدة من الاضراب وهي مرحلة الإضراب عن شرب الماء.
The Palestinian Prisoner Ghazanfar Abu Atwan, who has been on hunger strike for 55 days was transferred to Kaplan Hospital after a serious deterioration in his health. KEEP SUPPORTING HIM! #الحرية_للغضنفر #انقذوا_سلوان #Palestine pic.twitter.com/PGLaXXhMSz — Mar ? (@Maaryaamm00) June 27, 2021
ويُعاني الغضنفر صاحب الـ 28 عاماً من نقصٍ حاد في كمية السوائل في الجسم، الذي من شأنه أن يعرض وظائف أعضائه الحيوية إلى القصور الواضح، وقد يؤدي ذلك إلى الشلل والإعاقة، أو إلى أن يرتقي شهيدًا بشكل مفاجئ؛ نظرًا للانتكاسات الصحية، إضافة لحالات الهزال و الإعياء، والإجهاد والصداع الدائمين، ولا يزال يرفض الحصول على المدعمات والمحاليل".
For the first time, Ghadanfar's mother has been with her son since the beginning of his hunger strike, i.e. since May 4, protesting against his administrative detention.
Heartbreaking, isn't it?#Palestine #FreePalestine #الحرية_للغضنفر
pic.twitter.com/WYYYDFr9Pi — Shahed (@shahed_8081) June 28, 2021
و قد خسر من وزنه أكثر من 15 كيلو غراما، إضافة إلى عدم انتظام دقات القلب، ولا يقوى على النطق والحركة، ويصارع الضغط النفسي والعصبي نتيجة تدهور صحته، والتنكيل به من سلطات الاحتلال ومخابراتها عندما يرفضون الإفراج عنه، ونقله إلى أحد المستشفيات الفلسطينية، خاصة بعد أن أصدرت نيابة الاحتلال قرارًا بتعليق وتجميد اعتقاله الإداري، إلا أنهم يبقون عليه محتجزًا داخل مستشفى كابلان الإسرائيلي".
#FreeGhadanfar
62 days of hunger strike.. And counting.. Till he gains freedom#Ghadanfar#الحرية_للغضنفر pic.twitter.com/HRr0Bcm1zd — ??H ? B A?? (@urPaliHa2) July 4, 2021
على صعيد آخر، يواصل الأسير الفلسطيني منيف أبو عطوان من الخليل المحكوم بالمؤبد وأمضى 18 عاما في سجن ريمون الإسرائيلي، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم العاشر على التوالي إسنادا لابن شقيقته الغضنفر المضرب عن الطعام، وفق "وفا".