asdasdasd
نشرت الأردنية المُقيمة في الكويت دانا المساعيد فيديو عبر حسابها الخاص على الإنستغرام تنفي من خلاله ما قالته قُبيل فترة وهو "تعرضها للقتل"، حيث أكدت في الفيديو أن كل ما تم تداوله ونشرته سابقاً حول تعرضها للتهديد كان مُجرد كذبة وغير حقيقي.
View this post on Instagram
ولفتت إلى أنها قامت بهذا الأمر فقط لـ لفت الإنتباه وإثارة الجدل على مواقع التواصل الإجتماعي.
وقالت مساعيد في فيديو نشرته على صفحتها عبر "انستغرام": "ليس معيبا أن يخطئ أي شخص ثم يعتذر، فالاعتذار صفة جيدة".
وأضافت: "تذكرون منذ 3 أشهر الفيديو الذي نشرته (الذي تحدثت فيه عن تعرضها لتهديدات بالقتل).. أقول هذا الفيديو غير حقيقي".
وتابعت: "هذا الفيديو كان مفتعلا مني بحجة إثارة الجدل ولفت الانتباه.. وهذا خطأ بدر مني طبعا، لكن الآن شعرت بقيمة ما فعلت، وعرفت أنه شيء كبير حيث اتهمت أشخاصا وأسأت لأشخاص آخرين".
View this post on Instagram
وأردفت قولها: "هذا الفيديو ليس صحيحا..يمكن القول إنني كنت أمر في ضغوطات، لكن أقول أعتذر وأعتذر وأعتذر".
وأضافت: "الله يسامح والبشر يسامحون والدنيا لا زالت بخير.. أنا في بلد محب ومسالم وأنا أخطأت وأعتذر.. وما حصل صفحة وانطوت".
وتصدر اسم "دانا المساعيد" الترند في الاردن وعدد من الدول العربي بعد كشفها عن تعرضها للتهديد بالقتل في الكويت من قبل أهلها.
View this post on Instagram
وكتبت على الفيديو الأخير لها على الإنستغرام: " فيديو توضيحي لما حصل معي في موضوع تهديدي اظهر فيه الحقائق كامله".
وفي سبتمبر الماضي، أطلقت المساعيد صرخة على مواقع التواصل الاجتماعي وقالت في تغريدة على حسابها عبر "تويتر": أنا دانا المساعيد أردنية الجنسية كويتية الأم، أتعرض لتهديدات بالقتل بكل شفافية وعلنية من أسرة الأب، وسبق وأخذني والدي من أمي".
وأضافت: "أمي أعادتني إليها قانونيا، وبعد ذلك لم يتركوني للحظة لأعيش بسلام".
وطالبت أعلى السلطات بحمايتها، قائلة: "لا تجعلوني الضحية القادمة وصلوا صوتي لكل مكان".
View this post on Instagram