متى بدنا نفرح فيك أو فيكي...سؤال مُجتمعي رائج - فيديو

بدنا نفرح فيك أو فيكي؟
سؤال يُطرح دائماً على الشباب والشابات في مُجتمعاتنا من قِبل العائلة أو الأصدقاء في جميع الأوقات، دون التقدير بأن الأمر يخُص الشخص وحده.
ويُعبر العديد من الأشخاص عن انزعاجهم تجاه السؤال الذي يُطرح، طالما أن الأمر يُعتبر تعدي على الخصوصية.

إقرأ أيضاً: هل نحن بحاجة الى تفعيل دورات تأهيل المقبلين على الزواج ؟

وللحديث بشكل مُفصل وتربوي، تحدث المُستشار الأسري والتربوي الدكتور خليل زيود لـ برنامج دنيا يا دنيا على قناة رؤيا.
وقال إن الموضوع أوسع من السؤال، القضية هو أن الشخص يتدخل بحياة الشخص بشكل كبير، وعدا ذلك فإن السؤال سيفتح اسئلة أكبر وأوسع في المدى البعيد.
وأكد أن العديد ممن يوجهون هذا السؤال وغيره يعتبرون أن السؤال أو الأمر مُزاح، إلا أنه قد يؤذي الشخص نفسياً.
يجب التفريق بين نوعان، النوع الأول لا يكون الزواج ضمن تخطيطاته الأولية، والنوع الأول يأخذ بالسؤال ويتجه للزواج بسبب طلب الأهل والمُجتمع.

للمزيد من التفاصيل داخل الفيديو: 

دنيا الحياة دنيا المثجتمع خليل الزيود الزواج متى بدنا نفرح فيك

أيضاً في هذه الحزمة